بحـث
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 6 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 6 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 67 بتاريخ الجمعة 2 فبراير - 9:17
إعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
الساعة
مواقيت الصلاة
|
|
أسباب نزول القرآن الكريم
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أسباب نزول القرآن الكريم
نزول القرآن على قسمين : قسم نزل ابتداء ، و قسم نزل عقب واقعة أو سؤال .
ولعلم أسباب النزول فوائد ، منها : معرفة وجه
الحكمة الباعثة على تشريع الحكم ،وتخصيص
الحكم به عند من يرى أن العبرة بخصوص السبب ،
وقد يقوم الدليل على تخصيص حكم اللفظ العام ،
والوقوف على المعنى وإزالة الإشكال ، كما لا
يمكن معرفة تفسير الآية دون الوقوف على قصتها
وبيان نزولها . فبيان سبب النزول طريق قوي
في فهم معاني القرآن .
من ذلك ، من قال بإباحة شرب
الخمر ، واحتج بقوله تعالى : ( ليس على الذين
آمنوا وعملوا الصالحات جناحٌ فيما طعموا ... )(المائدة/93)
ولو علموا سبب نزولها لم يقولوا ذلك ، وهو أن
ناساً قالوا لما حرمت الخمر : كيف بمن قُتلوا
في سبيل الله وماتوا وكانوا يشربون الخمر وهي
رجس ؟ فنزلت .
ومن ذلك قوله تعالى : ( فأينما تولوا فثم وجه
الله )(البقرة/115) فإنا لو تركنا ومدلول اللفظ
لاقتضى أن المصلي لا يجب عليه استقبال القبلة
في السفر ولا في الحضر وهو خلاف الإجماع ،
فلما عرف سبب نزولها علم أنها في نافلة السفر
، أو فيمن صلَّى بالاجتهاد وتبين له الخطأ .
وقد اختلف علماء أصول الفقه :
هل العبرة بعموم اللفظ أو بخصوص السبب ؟
والأصح أن العبرة بعموم اللفظ ، وقد نزلت آيات
في أسباب خاصة ، وأحكامها تتعدى غير أسبابها ،
كنزول آية الظهار في سلمة بن صخر ، وآية
اللعان في شأن هلال بن أمية ، وحد القذف في
رماة عائشة ، والحكم يتعدى غيرهم في كل زمان .
فقد كان السبب خاصاً ، إلا أن الوعيد عام
يتناول كل من باشر ذلك القبيح ، ويكون جارياً
مجرى التعريض . قد سئل ابن عباس عن قوله تعالى :
( والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما ... )(المائدة/38
- 93) الآية خاصّ أم عام ؟ قال : بل عام .
لا يحل القول في أسباب نزول
الكتاب إلا بالرّواية والسماع ممن شاهدوا
التنزيل ووقفوا على الأسباب وبحثوا عن علمها .
ومعرفة أسباب النزول أمر يحصل للصحابة بقرائن
متعلقة بالقضايا ، وربما لم يجزم بعضهم فقال :
أحسب هذه الآية نزلت في كذا ، وإذا أخبر
الصحابي الذي شهد الوحي والتنزيل عن آية من
القرآن أنها نزلت في كذا فإنه حديث مسند .
ومما ورد في الإخبار عن الوقائع الماضية لا
يدخل في أسباب النزول كذكر قصة قوم نوح وعاد
وثمود وبناء البيت ونحو ذلك .
كثيراً ما يذكر المفسرون
لنزول الآية أسباباً متعددة ، وطريق الاعتماد
في ذلك أن ينظر إلى العبارة الواقعة ، فإن
عبّر أحدهم بقوله : " نزلت في كذا " والآخر
نزلت في كذا وذكر أمراً آخر ؛ فإن هذا يراد به
التفسير لا ذكر سبب النزول ،ولا منافاة
بينهما . أما إن عبّر أحدهم بقوله : " نزلت
في كذا " وصرّح الآخر بذكر سبب خلافه .
فالمعتمد التصريح ، والآخر استنباط ، مثاله :
ما أخرجه البخاري عن ابن عمر قال : أنزلت (
نساؤكم حرث لكم ... )(البقرة/223) الآية في إتيان
النساء في أدبارهن ، وقد جاء عن جابر التصريح
بذكر سبب آخر ، فالمعتمد حديث جابر لأنه
نَقْلٌ ، وقول ابن عمر استنباط منه ، وإن ذكر
أحدهم سبباً وغيره سبباً آخر ، فالمعتمد ما
كان إسناده صحيحاً حال صحة أحدهما وضعف الآخر
. فإن استوى الإسنادان في الصحة ، يرجح ما كان
راويه حاضر القصة ، أو نحو ذلك من الترجيحات ،
فإن لم يمكن الترجيح حمل تعدد الأسباب على
تعدد الحوادث وتكررها .
يدخل تحت باب ( أسباب النزول )
موافقات عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، وقد جاء
في الحديث : [ إن الله جعل الحق على لسان عمر
وقلبه ](أخرجه الترمذي عن ابن عمر) .
وعن أنس قال : قال عمر : وافقت ربي في ثلاث : قلت
يا رسول الله لو اتخذنا من مقام إبراهيم مصلى
فنزلت ( واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى )(البقرة/125)
وقلت يا رسول الله إن نساءك يدخل عليهن البرُّ
والفاجر فلو أمرتهن أن يحتجبن فنزلت آية
الحجاب ، واجتمع على رسول الله صلى الله عليه
وسلم نساؤه في الغيرة فقلت لهنَّ ( عسى ربه إن
طلقكن أن يبدله أزواجًا خيرًا منكن )(التحريم
/5) فنزلت كذلك .
ويقرب من هذا ما ورد في القرآن على لسان غير
الله كالنبي صلى الله عليه وسلم وجبريل
والملائكة ، وهو غير مصرح بإضافته إليهم ولا
محكيٌّ بالقول عنهم ، كقوله تعالى : ( قد جاءكم
بصائر من ربكم .... )(الأنعام/104) فإن هذا وارد
على لسانه صلى الله عليه وسلم بدليل قوله في
آخرها : ( وما أنا عليكم بحفيظ )
ولعلم أسباب النزول فوائد ، منها : معرفة وجه
الحكمة الباعثة على تشريع الحكم ،وتخصيص
الحكم به عند من يرى أن العبرة بخصوص السبب ،
وقد يقوم الدليل على تخصيص حكم اللفظ العام ،
والوقوف على المعنى وإزالة الإشكال ، كما لا
يمكن معرفة تفسير الآية دون الوقوف على قصتها
وبيان نزولها . فبيان سبب النزول طريق قوي
في فهم معاني القرآن .
من ذلك ، من قال بإباحة شرب
الخمر ، واحتج بقوله تعالى : ( ليس على الذين
آمنوا وعملوا الصالحات جناحٌ فيما طعموا ... )(المائدة/93)
ولو علموا سبب نزولها لم يقولوا ذلك ، وهو أن
ناساً قالوا لما حرمت الخمر : كيف بمن قُتلوا
في سبيل الله وماتوا وكانوا يشربون الخمر وهي
رجس ؟ فنزلت .
ومن ذلك قوله تعالى : ( فأينما تولوا فثم وجه
الله )(البقرة/115) فإنا لو تركنا ومدلول اللفظ
لاقتضى أن المصلي لا يجب عليه استقبال القبلة
في السفر ولا في الحضر وهو خلاف الإجماع ،
فلما عرف سبب نزولها علم أنها في نافلة السفر
، أو فيمن صلَّى بالاجتهاد وتبين له الخطأ .
وقد اختلف علماء أصول الفقه :
هل العبرة بعموم اللفظ أو بخصوص السبب ؟
والأصح أن العبرة بعموم اللفظ ، وقد نزلت آيات
في أسباب خاصة ، وأحكامها تتعدى غير أسبابها ،
كنزول آية الظهار في سلمة بن صخر ، وآية
اللعان في شأن هلال بن أمية ، وحد القذف في
رماة عائشة ، والحكم يتعدى غيرهم في كل زمان .
فقد كان السبب خاصاً ، إلا أن الوعيد عام
يتناول كل من باشر ذلك القبيح ، ويكون جارياً
مجرى التعريض . قد سئل ابن عباس عن قوله تعالى :
( والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما ... )(المائدة/38
- 93) الآية خاصّ أم عام ؟ قال : بل عام .
لا يحل القول في أسباب نزول
الكتاب إلا بالرّواية والسماع ممن شاهدوا
التنزيل ووقفوا على الأسباب وبحثوا عن علمها .
ومعرفة أسباب النزول أمر يحصل للصحابة بقرائن
متعلقة بالقضايا ، وربما لم يجزم بعضهم فقال :
أحسب هذه الآية نزلت في كذا ، وإذا أخبر
الصحابي الذي شهد الوحي والتنزيل عن آية من
القرآن أنها نزلت في كذا فإنه حديث مسند .
ومما ورد في الإخبار عن الوقائع الماضية لا
يدخل في أسباب النزول كذكر قصة قوم نوح وعاد
وثمود وبناء البيت ونحو ذلك .
كثيراً ما يذكر المفسرون
لنزول الآية أسباباً متعددة ، وطريق الاعتماد
في ذلك أن ينظر إلى العبارة الواقعة ، فإن
عبّر أحدهم بقوله : " نزلت في كذا " والآخر
نزلت في كذا وذكر أمراً آخر ؛ فإن هذا يراد به
التفسير لا ذكر سبب النزول ،ولا منافاة
بينهما . أما إن عبّر أحدهم بقوله : " نزلت
في كذا " وصرّح الآخر بذكر سبب خلافه .
فالمعتمد التصريح ، والآخر استنباط ، مثاله :
ما أخرجه البخاري عن ابن عمر قال : أنزلت (
نساؤكم حرث لكم ... )(البقرة/223) الآية في إتيان
النساء في أدبارهن ، وقد جاء عن جابر التصريح
بذكر سبب آخر ، فالمعتمد حديث جابر لأنه
نَقْلٌ ، وقول ابن عمر استنباط منه ، وإن ذكر
أحدهم سبباً وغيره سبباً آخر ، فالمعتمد ما
كان إسناده صحيحاً حال صحة أحدهما وضعف الآخر
. فإن استوى الإسنادان في الصحة ، يرجح ما كان
راويه حاضر القصة ، أو نحو ذلك من الترجيحات ،
فإن لم يمكن الترجيح حمل تعدد الأسباب على
تعدد الحوادث وتكررها .
يدخل تحت باب ( أسباب النزول )
موافقات عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، وقد جاء
في الحديث : [ إن الله جعل الحق على لسان عمر
وقلبه ](أخرجه الترمذي عن ابن عمر) .
وعن أنس قال : قال عمر : وافقت ربي في ثلاث : قلت
يا رسول الله لو اتخذنا من مقام إبراهيم مصلى
فنزلت ( واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى )(البقرة/125)
وقلت يا رسول الله إن نساءك يدخل عليهن البرُّ
والفاجر فلو أمرتهن أن يحتجبن فنزلت آية
الحجاب ، واجتمع على رسول الله صلى الله عليه
وسلم نساؤه في الغيرة فقلت لهنَّ ( عسى ربه إن
طلقكن أن يبدله أزواجًا خيرًا منكن )(التحريم
/5) فنزلت كذلك .
ويقرب من هذا ما ورد في القرآن على لسان غير
الله كالنبي صلى الله عليه وسلم وجبريل
والملائكة ، وهو غير مصرح بإضافته إليهم ولا
محكيٌّ بالقول عنهم ، كقوله تعالى : ( قد جاءكم
بصائر من ربكم .... )(الأنعام/104) فإن هذا وارد
على لسانه صلى الله عليه وسلم بدليل قوله في
آخرها : ( وما أنا عليكم بحفيظ )
المتحدي- نجم المنتدى
- عدد المساهمات : 373
تاريخ التسجيل : 30/10/2010
الموقع : www.dhiyaer.yoo7.com
رد: أسباب نزول القرآن الكريم
صاحب الأمال كتب:نزول القرآن على قسمين : قسم نزل ابتداء ، و قسم نزل عقب واقعة أو سؤال .
ولعلم أسباب النزول فوائد ، منها : معرفة وجه
الحكمة الباعثة على تشريع الحكم ،وتخصيص
الحكم به عند من يرى أن العبرة بخصوص السبب ،
وقد يقوم الدليل على تخصيص حكم اللفظ العام ،
والوقوف على المعنى وإزالة الإشكال ، كما لا
يمكن معرفة تفسير الآية دون الوقوف على قصتها
وبيان نزولها . فبيان سبب النزول طريق قوي
في فهم معاني القرآن .
من ذلك ، من قال بإباحة شرب
الخمر ، واحتج بقوله تعالى : ( ليس على الذين
آمنوا وعملوا الصالحات جناحٌ فيما طعموا ... )(المائدة/93)
ولو علموا سبب نزولها لم يقولوا ذلك ، وهو أن
ناساً قالوا لما حرمت الخمر : كيف بمن قُتلوا
في سبيل الله وماتوا وكانوا يشربون الخمر وهي
رجس ؟ فنزلت .
ومن ذلك قوله تعالى : ( فأينما تولوا فثم وجه
الله )(البقرة/115) فإنا لو تركنا ومدلول اللفظ
لاقتضى أن المصلي لا يجب عليه استقبال القبلة
في السفر ولا في الحضر وهو خلاف الإجماع ،
فلما عرف سبب نزولها علم أنها في نافلة السفر
، أو فيمن صلَّى بالاجتهاد وتبين له الخطأ .
وقد اختلف علماء أصول الفقه :
هل العبرة بعموم اللفظ أو بخصوص السبب ؟
والأصح أن العبرة بعموم اللفظ ، وقد نزلت آيات
في أسباب خاصة ، وأحكامها تتعدى غير أسبابها ،
كنزول آية الظهار في سلمة بن صخر ، وآية
اللعان في شأن هلال بن أمية ، وحد القذف في
رماة عائشة ، والحكم يتعدى غيرهم في كل زمان .
فقد كان السبب خاصاً ، إلا أن الوعيد عام
يتناول كل من باشر ذلك القبيح ، ويكون جارياً
مجرى التعريض . قد سئل ابن عباس عن قوله تعالى :
( والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما ... )(المائدة/38
- 93) الآية خاصّ أم عام ؟ قال : بل عام .
لا يحل القول في أسباب نزول
الكتاب إلا بالرّواية والسماع ممن شاهدوا
التنزيل ووقفوا على الأسباب وبحثوا عن علمها .
ومعرفة أسباب النزول أمر يحصل للصحابة بقرائن
متعلقة بالقضايا ، وربما لم يجزم بعضهم فقال :
أحسب هذه الآية نزلت في كذا ، وإذا أخبر
الصحابي الذي شهد الوحي والتنزيل عن آية من
القرآن أنها نزلت في كذا فإنه حديث مسند .
ومما ورد في الإخبار عن الوقائع الماضية لا
يدخل في أسباب النزول كذكر قصة قوم نوح وعاد
وثمود وبناء البيت ونحو ذلك .
كثيراً ما يذكر المفسرون
لنزول الآية أسباباً متعددة ، وطريق الاعتماد
في ذلك أن ينظر إلى العبارة الواقعة ، فإن
عبّر أحدهم بقوله : " نزلت في كذا " والآخر
نزلت في كذا وذكر أمراً آخر ؛ فإن هذا يراد به
التفسير لا ذكر سبب النزول ،ولا منافاة
بينهما . أما إن عبّر أحدهم بقوله : " نزلت
في كذا " وصرّح الآخر بذكر سبب خلافه .
فالمعتمد التصريح ، والآخر استنباط ، مثاله :
ما أخرجه البخاري عن ابن عمر قال : أنزلت (
نساؤكم حرث لكم ... )(البقرة/223) الآية في إتيان
النساء في أدبارهن ، وقد جاء عن جابر التصريح
بذكر سبب آخر ، فالمعتمد حديث جابر لأنه
نَقْلٌ ، وقول ابن عمر استنباط منه ، وإن ذكر
أحدهم سبباً وغيره سبباً آخر ، فالمعتمد ما
كان إسناده صحيحاً حال صحة أحدهما وضعف الآخر
. فإن استوى الإسنادان في الصحة ، يرجح ما كان
راويه حاضر القصة ، أو نحو ذلك من الترجيحات ،
فإن لم يمكن الترجيح حمل تعدد الأسباب على
تعدد الحوادث وتكررها .
يدخل تحت باب ( أسباب النزول )
موافقات عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، وقد جاء
في الحديث : [ إن الله جعل الحق على لسان عمر
وقلبه ](أخرجه الترمذي عن ابن عمر) .
وعن أنس قال : قال عمر : وافقت ربي في ثلاث : قلت
يا رسول الله لو اتخذنا من مقام إبراهيم مصلى
فنزلت ( واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى )(البقرة/125)
وقلت يا رسول الله إن نساءك يدخل عليهن البرُّ
والفاجر فلو أمرتهن أن يحتجبن فنزلت آية
الحجاب ، واجتمع على رسول الله صلى الله عليه
وسلم نساؤه في الغيرة فقلت لهنَّ ( عسى ربه إن
طلقكن أن يبدله أزواجًا خيرًا منكن )(التحريم
/5) فنزلت كذلك .
ويقرب من هذا ما ورد في القرآن على لسان غير
الله كالنبي صلى الله عليه وسلم وجبريل
والملائكة ، وهو غير مصرح بإضافته إليهم ولا
محكيٌّ بالقول عنهم ، كقوله تعالى : ( قد جاءكم
بصائر من ربكم .... )(الأنعام/104) فإن هذا وارد
على لسانه صلى الله عليه وسلم بدليل قوله في
آخرها : ( وما أنا عليكم بحفيظ )
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 14 سبتمبر - 19:20 من طرف صاحب الأمال
» لنتعلم يا صغار الحاسوب
الأربعاء 14 سبتمبر - 18:48 من طرف صاحب الأمال
» محمد الدراجي بطل ب
الخميس 7 أكتوبر - 16:14 من طرف صاحب الأمال
» إبداع بلا ألوان
الإثنين 26 أغسطس - 20:24 من طرف صاحب الأمال
» لمصارة الاستقلال ينبوع الأمال
السبت 6 يناير - 20:09 من طرف صاحب الأمال
» بحث جاهز حول السيدا بالفرنسية
الأربعاء 29 نوفمبر - 16:54 من طرف TAFETACHT
» من اروع قصص الأصمعي...
الأحد 6 أغسطس - 16:47 من طرف المتحدي
» هي ......من هي؟
الأحد 6 أغسطس - 16:43 من طرف المتحدي
» كيف تختار احسن تخصص جامعي
الأحد 6 أغسطس - 16:40 من طرف المتحدي
» مـــن الأوراس
الأربعاء 18 يناير - 14:43 من طرف صاحب الأمال
» مقاومة أحمد باي (1830 - 1848)
الإثنين 16 يناير - 17:41 من طرف صاحب الأمال
» أكبر معمرة في لمصارة
الأحد 15 يناير - 9:24 من طرف صاحب الأمال
» الشهيــد : علي سوايـــعي
الأربعاء 20 أبريل - 18:26 من طرف المتحدي
» كلام عن المنتدى
الأحد 3 أبريل - 12:40 من طرف صاحب الأمال
» من يستطيع قول
الأربعاء 30 مارس - 22:27 من طرف أميرة الذكريات
» هذا نوفمبر
الأربعاء 30 مارس - 21:44 من طرف أميرة الذكريات
» رمــــــوز و أثـار
الأربعاء 30 مارس - 21:38 من طرف أميرة الذكريات
» صور جبل شليا
الأربعاء 30 مارس - 21:36 من طرف أميرة الذكريات
» هنا لمصارة
الأربعاء 30 مارس - 21:31 من طرف أميرة الذكريات
» أحن الى خبز أمي .... لمحمود درويش
الخميس 10 ديسمبر - 15:22 من طرف صاحب الأمال