بحـث
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 6 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 6 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 67 بتاريخ الجمعة 2 فبراير - 9:17
إعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
الساعة
مواقيت الصلاة
|
|
بين الشيب والشباب
2 مشترك
لمصارة نت :: لمصارة ثقافيات :: لغة القوافي :: خواطر
صفحة 1 من اصل 1
بين الشيب والشباب
بينَ الشَـيبِ والشَـبابْ
حينَ كُـنّا صِغاراً تخيلنا الزمانَ
سَـينسـانا في وسِـطِ اللهوِ والألعابْ
فلهَونا ولعِبنا حتى ظننّا الحياةَ
ماهيَ إلا فرحُ الطفولةِ وعُنفوانُ الشَـبابْ
ونظرنا في المِرآةِ يوماً فإذا بالوجهِ
قد صارَ خريطةً وبالشَـعرِ قد شـابْ
ووجدنا للشـيبِ طعماً أحلاهُ مرٌ
وخريطةَ الوجهِ وكأنَّها شُـقَّتْ بالحِرابْ
ووجدنا الروحَ قد أدمتها الجراحُ فكلَّما
بَرئِتْ مِـنْ جرحٍ أصابَها مُصابْ
مِـنْ أعزةٍ رحلوا إلى رحمةِ ربهمْ
إلى أحبةٍ حَرمَـنا مِنهمْ طولُ الغيابْ
ومِـنْ عِلَلٍ إسـتوطنتْ أجسـادَنا
فألمٌ هنا وأوجاعٌ هناكَ وإكتِئابْ
إلى حُـلُمٍ عِشـنا مِـنْ أجلهِ لمْ يكتملْ
وأملٍ مِـنْ قبلهِ قد خابْ
الفرقُ بينَ الشَـيبِ والشَـبابِ ليسَ أحرُفاً
بلْ هوَ كالبُعدِ بينَ الأرضِ والسَـحابْ
كالفرقِ بينَ المُسـتقبلِ والماضي
وبينَ الشَـجرِ الأخضرِ والأحطابْ
لا إعتر اضَ على خلقِ الخالِقِ
فهوَ المانِعُ وهوَ الوهّـابْ
ولولا إيماني بحكمتهِ لقلتُ
أنَّ الشَـيبَ أحدُ أنواعِ العِقابْ
ولقلتُ لمنْ يرى فيهِ الوقارَ
بأنهُ ربما بضعفِ الرؤيةِ مُصابْ
ما عدنا نعرفُ ماذا تخفي الأيامُ لنا
فلا يمرُ يومٌ إلا وزادَ فينا مايُعابْ
فالسَـمَعُ باتَ بحاجةٍ لِتكرارٍ والنظرُ لعِدسـاتٍ
والذاكرةُ كأنَّها مِلحٌ في الماءِ ذابْ
وما عادَ الفرحُ كما كانَ يُفرحُنا
حتى الأعيادُ صارتْ كغيرها ، رحيلٌ وإيابْ
ولا النزهاتُ الجميلةُ عادتْ جميلةً كما كانتْ
ولا الطعامُ الطيبُ عادَ طيباً ولا الشَـرابْ
وصرنا نرى في كلِ خطوةٍ همّـاً
صرنا نحسِـبُ لكُلِ شَـئٍ ألفَ حِسـابْ
وصارَ النومُ عندنا أثمنَ مافي الحياةِ
وهوَ الذي كانَ لنا كالفرضِ بلا ثوابْ
لمْ يخطرْ ببالنا في يومْ أننا
سَـنجدُ في النومِ ما لذَّ وطـابْ
أما أطفالنا فقد شَـبّوا وصاروا شَـباباً
وفي الأمسِ كانَ لهمْ في أحضانِنا مِرآبْ
في الأمسِ كانوا يبكونَ إذا جاعوا
ويجرونَ ويضحكونَ ويختبئونَ خلفَ الأبوابْ
ما إنتبهنا كيفَ كَبِروا وكبَّرونا مَعهُـمْ
تجاوزونا بالطولِ ونحنُ لاهونَ نطاردُ سَـرابْ
ما الحياةُ إلا سَـرابٌ كلَّما ظننا ملكناها
ما وجدنا في أيدينا إلا التُرابْ
حالما يدخلُ الأطفالُ مِـنْ نافذةِ الحياةِ
تبدأُ رحلةُ الآباءِ للخروجِ مِـنْ البابْ
غابَ عنا مايذهبُ بهِ العمرُ لايعودُ
ومايمضي مِـنَ الأيامِ ليسَ لهُ مآبْ
وأنَّ الأمسَ صارَ في ذِمَّـةِ التاريخِ
وبعدَ ذهابِ اليومِ ، فالغدُ أيضاً إلى ذهابْ
شَـئٌ واحدٌ لايذهبُ مَهما صبغناهُ
وكلَّما ازدادَ ، إزددنا مِـنَ البابِ إقترابْ
هذهِ حقيقةٌ لايجبُ أنْ تغيبَ عنِ المَرءِ
إلا إذا كانَ العمرُ عنهُ قد غابْ
حينَ كُـنّا صِغاراً تخيلنا الزمانَ
سَـينسـانا في وسِـطِ اللهوِ والألعابْ
فلهَونا ولعِبنا حتى ظننّا الحياةَ
ماهيَ إلا فرحُ الطفولةِ وعُنفوانُ الشَـبابْ
ونظرنا في المِرآةِ يوماً فإذا بالوجهِ
قد صارَ خريطةً وبالشَـعرِ قد شـابْ
ووجدنا للشـيبِ طعماً أحلاهُ مرٌ
وخريطةَ الوجهِ وكأنَّها شُـقَّتْ بالحِرابْ
ووجدنا الروحَ قد أدمتها الجراحُ فكلَّما
بَرئِتْ مِـنْ جرحٍ أصابَها مُصابْ
مِـنْ أعزةٍ رحلوا إلى رحمةِ ربهمْ
إلى أحبةٍ حَرمَـنا مِنهمْ طولُ الغيابْ
ومِـنْ عِلَلٍ إسـتوطنتْ أجسـادَنا
فألمٌ هنا وأوجاعٌ هناكَ وإكتِئابْ
إلى حُـلُمٍ عِشـنا مِـنْ أجلهِ لمْ يكتملْ
وأملٍ مِـنْ قبلهِ قد خابْ
الفرقُ بينَ الشَـيبِ والشَـبابِ ليسَ أحرُفاً
بلْ هوَ كالبُعدِ بينَ الأرضِ والسَـحابْ
كالفرقِ بينَ المُسـتقبلِ والماضي
وبينَ الشَـجرِ الأخضرِ والأحطابْ
لا إعتر اضَ على خلقِ الخالِقِ
فهوَ المانِعُ وهوَ الوهّـابْ
ولولا إيماني بحكمتهِ لقلتُ
أنَّ الشَـيبَ أحدُ أنواعِ العِقابْ
ولقلتُ لمنْ يرى فيهِ الوقارَ
بأنهُ ربما بضعفِ الرؤيةِ مُصابْ
ما عدنا نعرفُ ماذا تخفي الأيامُ لنا
فلا يمرُ يومٌ إلا وزادَ فينا مايُعابْ
فالسَـمَعُ باتَ بحاجةٍ لِتكرارٍ والنظرُ لعِدسـاتٍ
والذاكرةُ كأنَّها مِلحٌ في الماءِ ذابْ
وما عادَ الفرحُ كما كانَ يُفرحُنا
حتى الأعيادُ صارتْ كغيرها ، رحيلٌ وإيابْ
ولا النزهاتُ الجميلةُ عادتْ جميلةً كما كانتْ
ولا الطعامُ الطيبُ عادَ طيباً ولا الشَـرابْ
وصرنا نرى في كلِ خطوةٍ همّـاً
صرنا نحسِـبُ لكُلِ شَـئٍ ألفَ حِسـابْ
وصارَ النومُ عندنا أثمنَ مافي الحياةِ
وهوَ الذي كانَ لنا كالفرضِ بلا ثوابْ
لمْ يخطرْ ببالنا في يومْ أننا
سَـنجدُ في النومِ ما لذَّ وطـابْ
أما أطفالنا فقد شَـبّوا وصاروا شَـباباً
وفي الأمسِ كانَ لهمْ في أحضانِنا مِرآبْ
في الأمسِ كانوا يبكونَ إذا جاعوا
ويجرونَ ويضحكونَ ويختبئونَ خلفَ الأبوابْ
ما إنتبهنا كيفَ كَبِروا وكبَّرونا مَعهُـمْ
تجاوزونا بالطولِ ونحنُ لاهونَ نطاردُ سَـرابْ
ما الحياةُ إلا سَـرابٌ كلَّما ظننا ملكناها
ما وجدنا في أيدينا إلا التُرابْ
حالما يدخلُ الأطفالُ مِـنْ نافذةِ الحياةِ
تبدأُ رحلةُ الآباءِ للخروجِ مِـنْ البابْ
غابَ عنا مايذهبُ بهِ العمرُ لايعودُ
ومايمضي مِـنَ الأيامِ ليسَ لهُ مآبْ
وأنَّ الأمسَ صارَ في ذِمَّـةِ التاريخِ
وبعدَ ذهابِ اليومِ ، فالغدُ أيضاً إلى ذهابْ
شَـئٌ واحدٌ لايذهبُ مَهما صبغناهُ
وكلَّما ازدادَ ، إزددنا مِـنَ البابِ إقترابْ
هذهِ حقيقةٌ لايجبُ أنْ تغيبَ عنِ المَرءِ
إلا إذا كانَ العمرُ عنهُ قد غابْ
المتحدي- نجم المنتدى
- عدد المساهمات : 373
تاريخ التسجيل : 30/10/2010
الموقع : www.dhiyaer.yoo7.com
رد: بين الشيب والشباب
نعم نعم
الشيب وسام الزمان
والشباب وسام الحياة
الشيب وسام الزمان
والشباب وسام الحياة
المتحدي- نجم المنتدى
- عدد المساهمات : 373
تاريخ التسجيل : 30/10/2010
الموقع : www.dhiyaer.yoo7.com
رد: بين الشيب والشباب
المتحدي كتب:بينَ الشَـيبِ والشَـبابْ
حينَ كُـنّا صِغاراً تخيلنا الزمانَ
سَـينسـانا في وسِـطِ اللهوِ والألعابْ
فلهَونا ولعِبنا حتى ظننّا الحياةَ
ماهيَ إلا فرحُ الطفولةِ وعُنفوانُ الشَـبابْ
ونظرنا في المِرآةِ يوماً فإذا بالوجهِ
قد صارَ خريطةً وبالشَـعرِ قد شـابْ
ووجدنا للشـيبِ طعماً أحلاهُ مرٌ
وخريطةَ الوجهِ وكأنَّها شُـقَّتْ بالحِرابْ
ووجدنا الروحَ قد أدمتها الجراحُ فكلَّما
بَرئِتْ مِـنْ جرحٍ أصابَها مُصابْ
مِـنْ أعزةٍ رحلوا إلى رحمةِ ربهمْ
إلى أحبةٍ حَرمَـنا مِنهمْ طولُ الغيابْ
ومِـنْ عِلَلٍ إسـتوطنتْ أجسـادَنا
فألمٌ هنا وأوجاعٌ هناكَ وإكتِئابْ
إلى حُـلُمٍ عِشـنا مِـنْ أجلهِ لمْ يكتملْ
وأملٍ مِـنْ قبلهِ قد خابْ
الفرقُ بينَ الشَـيبِ والشَـبابِ ليسَ أحرُفاً
بلْ هوَ كالبُعدِ بينَ الأرضِ والسَـحابْ
كالفرقِ بينَ المُسـتقبلِ والماضي
وبينَ الشَـجرِ الأخضرِ والأحطابْ
لا إعتر اضَ على خلقِ الخالِقِ
فهوَ المانِعُ وهوَ الوهّـابْ
ولولا إيماني بحكمتهِ لقلتُ
أنَّ الشَـيبَ أحدُ أنواعِ العِقابْ
ولقلتُ لمنْ يرى فيهِ الوقارَ
بأنهُ ربما بضعفِ الرؤيةِ مُصابْ
ما عدنا نعرفُ ماذا تخفي الأيامُ لنا
فلا يمرُ يومٌ إلا وزادَ فينا مايُعابْ
فالسَـمَعُ باتَ بحاجةٍ لِتكرارٍ والنظرُ لعِدسـاتٍ
والذاكرةُ كأنَّها مِلحٌ في الماءِ ذابْ
وما عادَ الفرحُ كما كانَ يُفرحُنا
حتى الأعيادُ صارتْ كغيرها ، رحيلٌ وإيابْ
ولا النزهاتُ الجميلةُ عادتْ جميلةً كما كانتْ
ولا الطعامُ الطيبُ عادَ طيباً ولا الشَـرابْ
وصرنا نرى في كلِ خطوةٍ همّـاً
صرنا نحسِـبُ لكُلِ شَـئٍ ألفَ حِسـابْ
وصارَ النومُ عندنا أثمنَ مافي الحياةِ
وهوَ الذي كانَ لنا كالفرضِ بلا ثوابْ
لمْ يخطرْ ببالنا في يومْ أننا
سَـنجدُ في النومِ ما لذَّ وطـابْ
أما أطفالنا فقد شَـبّوا وصاروا شَـباباً
وفي الأمسِ كانَ لهمْ في أحضانِنا مِرآبْ
في الأمسِ كانوا يبكونَ إذا جاعوا
ويجرونَ ويضحكونَ ويختبئونَ خلفَ الأبوابْ
ما إنتبهنا كيفَ كَبِروا وكبَّرونا مَعهُـمْ
تجاوزونا بالطولِ ونحنُ لاهونَ نطاردُ سَـرابْ
ما الحياةُ إلا سَـرابٌ كلَّما ظننا ملكناها
ما وجدنا في أيدينا إلا التُرابْ
حالما يدخلُ الأطفالُ مِـنْ نافذةِ الحياةِ
تبدأُ رحلةُ الآباءِ للخروجِ مِـنْ البابْ
غابَ عنا مايذهبُ بهِ العمرُ لايعودُ
ومايمضي مِـنَ الأيامِ ليسَ لهُ مآبْ
وأنَّ الأمسَ صارَ في ذِمَّـةِ التاريخِ
وبعدَ ذهابِ اليومِ ، فالغدُ أيضاً إلى ذهابْ
شَـئٌ واحدٌ لايذهبُ مَهما صبغناهُ
وكلَّما ازدادَ ، إزددنا مِـنَ البابِ إقترابْ
هذهِ حقيقةٌ لايجبُ أنْ تغيبَ عنِ المَرءِ
إلا إذا كانَ العمرُ عنهُ قد غابْ
رد: بين الشيب والشباب
مازلنا صغار لكن الشيب ازهر في رؤسنا بلا انتظار
مازلنا صغار ومازال الكثير في الانتظار
مازلنا نلهو ونلعلب ولكن الشيب حول شعرنا الى ملعب
مازلنا
ومازلنا
وجدنا للشـيبِ طعماً أحلاهُ مرٌ
وخريطةَ الوجهِ وكأنَّها شُـقَّتْ بالحِرابْ
ووجدنا الروحَ قد أدمتها الجراحُ فكلَّما
بَرئِتْ مِـنْ جرحٍ أصابَها مُصابْ
مِـنْ أعزةٍ رحلوا إلى رحمةِ ربهمْ
إلى أحبةٍ حَرمَـنا مِنهمْ طولُ الغيابْ
ومِـنْ عِلَلٍ إسـتوطنتْ أجسـادَنا
فألمٌ هنا وأوجاعٌ هناكَ وإكتِئابْ
إلى حُـلُمٍ عِشـنا مِـنْ أجلهِ لمْ يكتملْ
وأملٍ مِـنْ قبلهِ قد خابْ
مازلنا صغار ومازال الكثير في الانتظار
مازلنا نلهو ونلعلب ولكن الشيب حول شعرنا الى ملعب
مازلنا
ومازلنا
وجدنا للشـيبِ طعماً أحلاهُ مرٌ
وخريطةَ الوجهِ وكأنَّها شُـقَّتْ بالحِرابْ
ووجدنا الروحَ قد أدمتها الجراحُ فكلَّما
بَرئِتْ مِـنْ جرحٍ أصابَها مُصابْ
مِـنْ أعزةٍ رحلوا إلى رحمةِ ربهمْ
إلى أحبةٍ حَرمَـنا مِنهمْ طولُ الغيابْ
ومِـنْ عِلَلٍ إسـتوطنتْ أجسـادَنا
فألمٌ هنا وأوجاعٌ هناكَ وإكتِئابْ
إلى حُـلُمٍ عِشـنا مِـنْ أجلهِ لمْ يكتملْ
وأملٍ مِـنْ قبلهِ قد خابْ
المتحدي- نجم المنتدى
- عدد المساهمات : 373
تاريخ التسجيل : 30/10/2010
الموقع : www.dhiyaer.yoo7.com
لمصارة نت :: لمصارة ثقافيات :: لغة القوافي :: خواطر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 14 سبتمبر - 19:20 من طرف صاحب الأمال
» لنتعلم يا صغار الحاسوب
الأربعاء 14 سبتمبر - 18:48 من طرف صاحب الأمال
» محمد الدراجي بطل ب
الخميس 7 أكتوبر - 16:14 من طرف صاحب الأمال
» إبداع بلا ألوان
الإثنين 26 أغسطس - 20:24 من طرف صاحب الأمال
» لمصارة الاستقلال ينبوع الأمال
السبت 6 يناير - 20:09 من طرف صاحب الأمال
» بحث جاهز حول السيدا بالفرنسية
الأربعاء 29 نوفمبر - 16:54 من طرف TAFETACHT
» من اروع قصص الأصمعي...
الأحد 6 أغسطس - 16:47 من طرف المتحدي
» هي ......من هي؟
الأحد 6 أغسطس - 16:43 من طرف المتحدي
» كيف تختار احسن تخصص جامعي
الأحد 6 أغسطس - 16:40 من طرف المتحدي
» مـــن الأوراس
الأربعاء 18 يناير - 14:43 من طرف صاحب الأمال
» مقاومة أحمد باي (1830 - 1848)
الإثنين 16 يناير - 17:41 من طرف صاحب الأمال
» أكبر معمرة في لمصارة
الأحد 15 يناير - 9:24 من طرف صاحب الأمال
» الشهيــد : علي سوايـــعي
الأربعاء 20 أبريل - 18:26 من طرف المتحدي
» كلام عن المنتدى
الأحد 3 أبريل - 12:40 من طرف صاحب الأمال
» من يستطيع قول
الأربعاء 30 مارس - 22:27 من طرف أميرة الذكريات
» هذا نوفمبر
الأربعاء 30 مارس - 21:44 من طرف أميرة الذكريات
» رمــــــوز و أثـار
الأربعاء 30 مارس - 21:38 من طرف أميرة الذكريات
» صور جبل شليا
الأربعاء 30 مارس - 21:36 من طرف أميرة الذكريات
» هنا لمصارة
الأربعاء 30 مارس - 21:31 من طرف أميرة الذكريات
» أحن الى خبز أمي .... لمحمود درويش
الخميس 10 ديسمبر - 15:22 من طرف صاحب الأمال