لمصارة نت
هلموا هلموا صبيان و بنات
إلى لتسجيل في أحلى المنتديات
هلموا هلموا لجمع المعلومات
من هذا المنتدى منتدى لمصارة نت

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

لمصارة نت
هلموا هلموا صبيان و بنات
إلى لتسجيل في أحلى المنتديات
هلموا هلموا لجمع المعلومات
من هذا المنتدى منتدى لمصارة نت
لمصارة نت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» بحث مصور حول الامام مالك
قصة لوحة ...بزمنين Emptyالأربعاء 14 سبتمبر - 19:20 من طرف صاحب الأمال

» لنتعلم يا صغار الحاسوب
قصة لوحة ...بزمنين Emptyالأربعاء 14 سبتمبر - 18:48 من طرف صاحب الأمال

» محمد الدراجي بطل ب
قصة لوحة ...بزمنين Emptyالخميس 7 أكتوبر - 16:14 من طرف صاحب الأمال

» إبداع بلا ألوان
قصة لوحة ...بزمنين Emptyالإثنين 26 أغسطس - 20:24 من طرف صاحب الأمال

» لمصارة الاستقلال ينبوع الأمال
قصة لوحة ...بزمنين Emptyالسبت 6 يناير - 20:09 من طرف صاحب الأمال

» بحث جاهز حول السيدا بالفرنسية
قصة لوحة ...بزمنين Emptyالأربعاء 29 نوفمبر - 16:54 من طرف TAFETACHT

» من اروع قصص الأصمعي...
قصة لوحة ...بزمنين Emptyالأحد 6 أغسطس - 16:47 من طرف المتحدي

» هي ......من هي؟
قصة لوحة ...بزمنين Emptyالأحد 6 أغسطس - 16:43 من طرف المتحدي

» كيف تختار احسن تخصص جامعي
قصة لوحة ...بزمنين Emptyالأحد 6 أغسطس - 16:40 من طرف المتحدي

» مـــن الأوراس
قصة لوحة ...بزمنين Emptyالأربعاء 18 يناير - 14:43 من طرف صاحب الأمال

» مقاومة أحمد باي (1830 - 1848)
قصة لوحة ...بزمنين Emptyالإثنين 16 يناير - 17:41 من طرف صاحب الأمال

» أكبر معمرة في لمصارة
قصة لوحة ...بزمنين Emptyالأحد 15 يناير - 9:24 من طرف صاحب الأمال

» الشهيــد : علي سوايـــعي
قصة لوحة ...بزمنين Emptyالأربعاء 20 أبريل - 18:26 من طرف المتحدي

» كلام عن المنتدى
قصة لوحة ...بزمنين Emptyالأحد 3 أبريل - 12:40 من طرف صاحب الأمال

» من يستطيع قول
قصة لوحة ...بزمنين Emptyالأربعاء 30 مارس - 22:27 من طرف أميرة الذكريات

» هذا نوفمبر
قصة لوحة ...بزمنين Emptyالأربعاء 30 مارس - 21:44 من طرف أميرة الذكريات

» رمــــــوز و أثـار
قصة لوحة ...بزمنين Emptyالأربعاء 30 مارس - 21:38 من طرف أميرة الذكريات

» صور جبل شليا
قصة لوحة ...بزمنين Emptyالأربعاء 30 مارس - 21:36 من طرف أميرة الذكريات

» هنا لمصارة
قصة لوحة ...بزمنين Emptyالأربعاء 30 مارس - 21:31 من طرف أميرة الذكريات

» أحن الى خبز أمي .... لمحمود درويش
قصة لوحة ...بزمنين Emptyالخميس 10 ديسمبر - 15:22 من طرف صاحب الأمال

التبادل الاعلاني
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 8 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 8 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 67 بتاريخ الجمعة 2 فبراير - 9:17
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان

    الساعة


    مواقيت الصلاة



    قصة لوحة ...بزمنين

    3 مشترك

    اذهب الى الأسفل

    قصة لوحة ...بزمنين Empty رد: قصة لوحة ...بزمنين

    مُساهمة من طرف صاحب الأمال الأحد 13 نوفمبر - 15:04

    شكرا على هذه القصة إنها

    راااااااااااااااااااااااااااائعة
    صاحب الأمال
    صاحب الأمال
    المديـــــر العــــام
    المديـــــر العــــام

    عدد المساهمات : 515
    تاريخ التسجيل : 26/10/2010

    https://dhiyaer.yoo7.com

    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

    قصة لوحة ...بزمنين Empty رد: قصة لوحة ...بزمنين

    مُساهمة من طرف المتحدي الجمعة 11 نوفمبر - 21:50

    قصة رائعة
    المتحدي
    المتحدي
    نجم المنتدى
    نجم المنتدى

    عدد المساهمات : 373
    تاريخ التسجيل : 30/10/2010
    الموقع : www.dhiyaer.yoo7.com

    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

    قصة لوحة ...بزمنين Empty قصة لوحة ...بزمنين

    مُساهمة من طرف فراشة الأحلام الجمعة 4 نوفمبر - 19:34


    لوحة.. بزمنين

    نظرت – بلامبالاة - إلى قروي يتحدى مدينة بهندامه الريفي..
    يمشى الهوينى أمام حديقة الساعة الزهرية بأحد اكبر شوارع العاصمة، واثقا جدا من وسامته وهيبته، كأنما يحاول إقناع النساء من حوله –والرجال أيضا- برجولته التي اصطحبها معه من قريته..متفضلا بكبريائه على الجميع.. بشاربه المفتول.. بعمامته الصفراء.. بفقره المفضوح في ثيابه شبه الشتوية.. القديمة.. الفصل صيف.. والنساء المارات أمامه –كما الرجال- في ثيابهن الخفيفة الضيقة، ولامبالاتهن به.. لا احد يبالي بأحد في المدينة الكبيرة، لم يلتفتن إليه بنظرة، عدا شلة من المراهقات شيعنه بقهقهات عالية..
    لا ادري ما الذي جعلني أطيل النظر إليه، وأتفحص شكله، وأنا التي صرت انظر إلى رجال العالم بلامبالاة تامة..
    تابعت بعدها طريقي.. ماخوذة.. حتى ولجت بيتي، وألقيت على عتبة بابه شتاءاتي واصيافي المتعاقبة، دخلت ردهته دون زمن أو تقويم، افعل هذا كل مساء، كلما دلفت وقابلتني تلك اللوحة التي بدأنا رسمها ذات يوم.. معا.. ولم نكملها.. لوحة بلا زمن هي الأخرى ولا معالم.. بالأبيض فقط.. عزمنا ان نعلقها في آخر الردهة بالأبيض فقط، وان نضع زينتها في اللقاء القادم، لكن اللقاء القادم لم يأت.. شهور ولم يأت.. وصار البيت الذي طالما انتظرنا محتبس الزمن، واللوحة البيضاء احتبس بياضها أيضا.
    لعل ما جعلني أطيل النظر إليه طوله الفارع..
    أتذكر طولك الفارع، ومحلات الألبسة التي أتعبتها كثيرا قامتك..
    تلك القامة التي أشعرتني دوما بالطفولة، وبحاجة مستمرة إلى اقتناء أحذية عالية الكعب.. كانت قامتك المديدة، مهما ازداد ارتفاعي عن الأرض، تظل تسترسل في الطول، وتشد الرحال نحو الأقمار والنجوم، كنت أواجه عناء دوما للوصول إلى عينيك، وببراءتي لم أدرك ان الوصول إليهما ضرب من الرجوع المجازف إلى الذات..
    أو لعل عينيه هما ما استرعى فضولي اللامبالي..
    اتساعهما.. وبريقهما.. وزخم الحكايات المخبوء في سوادهما.. أسرارهما المخلوطة بغموض قاس، وأوجاع أزمنة تعاقبت عليهما، كانتا واسعتين وبراقتين عيناك.. ولكنهما لم تستطيعا ان ترياني بوضوح، وضيعتاني في أرشيف دهري من النساء اللاتي قابلت منذ التبرعم.. لكل منهن قصة واختلافات ضاربة في الاختلاف، وتقاطعات شديدة التقاطع.
    لم تستطيعا ان ترياني بوضوح، ان تريا امرأة لا تضع مساحيق التجميل، ولا تحفل بالألوان الصارخة، امرأة تكتفي ببياضها المسمرّ، وبالتأنق في حدود البساطة، وتأبى ان تضيع في دوامة الأشكال الأنثوية المستحدثة.
    صارت الساعة تشير إلى السابعة.. ولم اشرب قهوتي المسائية بعد..
    استلقيت على سريري بثياب الخروج.. بحقيبة يدي أيضا، وصورة الكهل البدوي لم تفارق عقلي..
    أتذكرك بعد هذه الأشهر، يذكرني بك فجأة رجل قروي، ما يجمعكما من صفات اقل بكثير مما يفرقكما..
    رجلان تحديا مدينة – كالعاصمة - بهنداميهما الصارخين..
    أولهما قدم إليها من قرية مغمورة بالشمس وبالسنبل، تخلى عن بساطته بمجرد ان دخلها، غير على أعتابها ملابسه، وصوب بندقية نحو لهجته البدوية..
    ثم طمح إلى الوصول إلى قلب فتاة من المدينة، بالتحديد من العاصمة، من سيدة المدن، كان ذلك أقصى أمانيه، وكنت أنا فتاة تسكن العاصمة البيضاء، وتتمظهر بجمال تاريخها المغيّب، لم أكن الأجمل فيها.. ربما الاسذج..
    حـُلم بامرأة من المدينة، من سيدة المدن، أقصى أمانيه التي أراد ان يمحو بها ماضيه القروي الجميل، كنت أنا أداة محو أبجديات القرى الجزائرية التي أتعشقها، كنت امحوها من نفسه دون ان أريد ذلك حقا، بل دون ان ادري أبدا..
    هو حينها كان.. بطالا في مدينة تحفل بالقصور، لم يفزعني أبدا جيبه الفارغ، طوال أشهر من الحب، وبعد تلك الأشهر نجح في امتحان إحدى اكبر الشركات الأجنبية باروبا ذات الفروع الأخطبوطية في بلدان النفط، امتلأ الجيب الفارغ، ومرة أخرى صوب بنادق جيش كامل نحو لغته، مع أول سفر إلى..الشركة المستخدمة، وطبعا نحو هندامه..
    صرت بعدها اكلمه بجوالي فأحس إني اكلم شخصا آخر، بل شعبا اروبيا بأكمله.. شعب كامل يستوطنه، بلغته وعاداته وفلسفاته.. بحضارته وتفتحه، ونرجسيته أيضا..
    وأنا.. دائما أنا.. امرأة لا تضع مساحيق التجميل ولا تحفل بالألوان الصارخة.. امرأة تكتفي بياضها المسمرّ، وبشهادة جامعية تدين بها للوحة من خشب عتيقة، كتب عليها بحبر صوف الغنم المحروق، ولم يكن شيء يمحوها كما كان يفعل صلصال الجبال القريبة..
    أتذكرك فجأة.. هكذا..
    أتذكرك وأنا أراه، أتذكر بالتحديد عودتك إلى المدينة البيضاء، مترفعا عنها.. ملتحفا احدث ما صممته دور الأزياء الأروبية.. طقم لم يسوق بعد في عواصم الضفة الجنوبية كما فاخرت.. تحديت به جميع الرجال في المدينة السيدة –ومن خلالها جميع المدن المسودة- وحاولت إقناع النساء بجاذبيتك ورجولتك الجديدة التي اصطحبتها معك من مزارك، الذي تحول في الخفاء إلى وطن بديل..
    وأنا.. استشعرت الغربة في الوطن البديل، الذي طلبت مني ان أتلون بعشبه وأقحوانه، كي أُمنح تأشيرته وجنسيتك..
    أخبرتك –ثم رحلت عنك- ان كلا منا صار يشوش على الآخر، صرت تزعج فيّ هدوء بضع وعشرين عاما، وقد أسيء أنا معاملة عقود مقبلة من السنين واعدتك منذ فترة..
    وسرتُ.. دون ان نتذكر مصير اللوحة، التي احتبس بياضها..
    وصارت الساعة السابعة.. جاءت أمي بقهوتي الصباحية، وعاتبتني على إني استلقيت الليل كله على سريري بثياب الخروج، بحذائي وبحقيبة يدي أيضا.
    بعد ساعة خرجت إلى عملي وتعمدت ان أمر بحديقة الساعة الزهرية..
    وكما أملت: كان الكهل البدوي يشرب قهوة، لا ادري هل قضى الليل في فندق ما من فنادق "الزوالية"، أم بات ليلته في الشارع، لكنه كان يجلس على احد الكراسي الخشبية، المتناثرة على جنبات الطريق، في كامل ثقته، يتحدث إلى شاب من الحي..
    ابتسمت في أعماقي..
    لم تكن مدينتي تمانع في ضمك إلى أمومتها وذاكرتها مثلما تضم هذا القروي الآن.. لكنك فضلت ان يكون لكل زمنه، لكل شتاؤه وصقيعه.. وصيفه وزوابعه..
    قررت أن أعود في المساء إلى بيتي لإتمام رسم اللوحة.. أفكر جدا بملامح الرجل القروي..




    بقلم :خالدة مختار بوريجي
    فراشة الأحلام
    فراشة الأحلام

    عدد المساهمات : 48
    تاريخ التسجيل : 17/03/2011

    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

    الرجوع الى أعلى الصفحة

    - مواضيع مماثلة

     
    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى